موقع متخصص في عالم كرة القدم

1. صفقة هالاند: في 17 يناير الماضي، جدد مانشستر سيتي عقد نجم الفريق إيرلينج هالاند لمدة تسع سنوات، ليصبح الأعلى أجرًا في الدوري الإنجليزي براتب أسبوعي قدره 500 ألف جنيه إسترليني. ووضعت صورة هالاند كغلاف رسمي لصفحة النادي، نظرًا لكونه الهداف وأبرز نجم في الفريق.

2. صفقة مرموش: بعد ستة أيام فقط من صفقة هالاند، أعلن مانشستر سيتي عن التعاقد مع عمر مرموش، لتتم إزالة صورة هالاند من غلاف الصفحة الرسمية للنادي ووضع صورة مرموش بدلاً منها، في خطوة لفتت الأنظار إلى أهمية هذه الصفقة.

3. تميز الصفقة:

- الصفقة جاءت بعد تعاقد النادي مع لاعبين آخرين مثل خوسانوف وفيتور ريس، إلا أن صفقة مرموش كانت الأكثر جذبًا للاهتمام بسبب قيمتها الكبيرة وأثرها الإعلامي. - مرموش أظهر قدرته على تسويق نفسه كلاعب نجم، حيث انضم إلى مانشستر سيتي بصفته صاحب أعلى مساهمات تهديفية في الدوري الألماني، وأصبح أغلى لاعب عربي في التاريخ.

4. التأثير الجماهيري:

- مرموش مصري، والمصريون معروفون بشغفهم الكبير بكرة القدم، مما جعل التفاعل مع انتقاله غير مسبوق. - صفحة مانشستر سيتي نشرت 29 منشورًا عن مرموش في يومين فقط، مما يعكس الأثر الكبير الذي أحدثه على مستوى النادي والجماهير.

5. الأهمية التاريخية: انتقال مرموش إلى مانشستر سيتي يُعد أحد أبرز الأحداث العربية في سوق الانتقالات الأوروبي، ويُبرز مكانة اللاعب المصري في كرة القدم العالمية.

1. البداية المتواضعة: بدأ أيوب الكعبي مسيرته كلاعب في نادٍ هاوٍ بالمغرب، بينما كان يعمل في ورشة نجارة.

2. التألق المحلي:

- انضم لفريق الدرجة الثانية "راسينغ" وسجل 25 هدفًا، قاد بها الفريق للصعود إلى الدوري المغربي الممتاز في الذكرى المئوية لتأسيس النادي. - انتقل إلى نادي نهضة بركان وأصبح هداف كأس الأمم الإفريقية للمحليين بتسعة أهداف، كأعلى رقم في تاريخ البطولة.

3. تجربة احتراف متعثرة: احترف في الصين لفترة قصيرة لكنه عاد إلى المغرب لأسباب شخصية وصحية.

4. النجاح مع الوداد:

- لعب للوداد البيضاوي، وفاز معه بالدوري المغربي. - أصبح هداف الدوري برصيد 18 هدفًا.

5. الانتقال إلى أوروبا:

- انضم إلى نادي هاتاي سبور التركي، لكن مسيرته توقفت بسبب انسحاب الفريق من الدوري نتيجة كارثة طبيعية. - انتقل إلى السد القطري في 2023، وبرز خلال ثلاثة أشهر فقط.

6. التألق الأوروبي مع أولمبياكوس:

- انضم إلى أولمبياكوس بصفقة انتقال حر، وسرعان ما تألق في أول موسم له، حيث أصبح هداف دوري المؤتمرات الأوروبي برصيد 11 هدفًا في 9 مباريات. - سجل في نهائي البطولة ضد فيورنتينا، ليمنح أولمبياكوس أول لقب أوروبي في تاريخه. - أصبح هداف الدوري اليوناني هذا الموسم برصيد 13 هدفًا وحقق 22 مساهمة تهديفية في 27 مباراة.

7. الهداف التاريخي:

- سجل 5 أهداف في 7 مباريات بالدوري الأوروبي هذا الموسم. - أصبح الهداف التاريخي لأولمبياكوس في المسابقات الأوروبية برصيد 21 هدفًا في موسم ونصف فقط.

أيوب الكعبي مثال للصبر والإصرار، نجح في تخطي جميع التحديات ليصبح مصدر فخر للمغرب ولكل العرب.

1. الثقة بعد الهزائم:

- بعد الخسارة الأولى هذا الموسم أمام موناكو، تحدث فليك إلى فريقه بهدوء، مطمئنًا إياهم بأن الهزيمة ليست معيارًا لأدائهم، وأشاد بشخصيتهم على أرض الملعب.

2. العودة القوية:

- أظهر فليك شخصية استثنائية عندما قاد فريقه للعودة من تأخر أمام ريال مدريد وبنفيكا خارج الديار، مسجلًا 4 أهداف في 20 دقيقة ليحقق انتصارات مثيرة.

3. قراءة تكتيكية حاسمة:

- أمام بنفيكا، حين كان الفريق متأخرًا بفارق هدفين مع تبقي 15 دقيقة، غامر فليك بتغيير تكتيكي جريء باستخدام خطة 3-2-4-1. هذا التبديل خنق أطراف بنفيكا وساهم في تسجيل 3 أهداف حاسمة قلبت المباراة.

4. الدفاع عن اللاعبين:

- بعد أخطاء الحارس تشيزني، خرج فليك للدفاع عنه مؤكدًا أن الفريق بأكمله يتحمل المسؤولية، مشددًا على أن الانتصار والهزيمة يتحققان بروح جماعية لا فردية.

5. إنجازات استثنائية:

- في موسمه الأول، ورغم إجراء صفقة واحدة فقط، وضع برشلونة كمنافس قوي على جميع البطولات، وحقق أول بطولة في غضون 6 أشهر. كما أصبح فريقه صاحب أقوى هجوم في أوروبا بتسجيل 94 هدفًا في نصف موسم.

6. إعادة بناء شخصية الفريق:

- أعاد فليك الهيبة والثقة إلى برشلونة، وأصبح مصدر شغف وإلهام للاعبين، حيث يجمع بين شخصية المدرب القائد والأب الروحي.

▪️هانز فليك، بلا شك، هو الصفقة الأفضل لبرشلونة. 🔥

1. المسيرة الكروية:

- محمد الأمين عمورة، ابن وفاق سطيف الجزائري، بدأ مسيرته الاحترافية في أوروبا عام 2021. - انضم إلى فريق لوجانو السويسري مقابل 1.5 مليون يورو وساهم معهم بـ22 هدفًا في 66 مباراة. - انتقل إلى رويال يونيون البلجيكي وساهم معهم بـ29 هدفًا في 45 مباراة. - في 2023، انضم إلى فولفسبورج الألماني مقابل 17 مليون يورو.

2. التألق في الدوري الألماني:

- سجل عمورة هذا الأسبوع هدفين رائعين في مرمى بايرن ميونيخ، أحدهما بالقدم اليمنى والآخر باليسرى. - أصبح في موسمه الأول أفضل لاعب في فولفسبورج بأداء مميز وأرقام مذهلة: - لعب 15 مباراة. - سجل 8 أهداف، ليصبح هداف الفريق. - صنع 6 أهداف، الأكثر صناعة في الفريق. - ساهم في 14 هدفًا، ليكون رابع أكثر اللاعبين مساهمة في الدوري بعد عمر مرموش، هاري كين، وفلوريان فيرتز. - ثاني أكثر اللاعبين حملًا للكرة لمسافة تزيد عن 5 أمتار في كل مباراة. - يتسبب في 3 فرص للتسديد في كل مباراة، ويسترجع الكرة 5 مرات، ليصبح أكثر مهاجم في الدوري استرجاعًا للكرة. - أول لاعب في تاريخ فولفسبورج يساهم بـ10 أهداف في أول 11 مباراة بالدوري.

3. القدرات الفنية:

- يتمتع عمورة بمرونة كبيرة، حيث يجيد اللعب كمهاجم، تحت المهاجم، وجناح أيمن وأيسر. - يتميز بتحركات ذكية نحو المساحات، وتسارع كبير سواء بالكرة أو بدونها، مع قدرة مذهلة على الوصول إلى أقصى سرعة في وقت قصير.

محمد الأمين عمورة يُعد فخر الجزائر في أوروبا، ونجمًا واعدًا يُبهر الجماهير في الدوري الألماني بأدائه المميز.

1. تصريحات رافينيا:

- بعد المباراة، صرّح رافينيا بأن بعض لاعبي بنفيكا أساؤوا إليه قبل نهاية اللقاء. - أضاف أنه قرر الرد عليهم بطريقته الخاصة بمجرد أن تصل إليه الكرة، متعهّدًا بإحباطهم.

2. لحظة الحسم:

- عندما كانت النتيجة تشير إلى التعادل 4-4 في الدقيقة 95، وصلت الكرة إلى رافينيا. - بمراوغة أنيقة لمدافع بنفيكا، سجل هدف الفوز الخامس بهدوء وثقة، مما ضمن انتصار برشلونة وأحبط فريق بنفيكا.

3. تطور ملحوظ في مسيرة رافينيا:

- تحوّل رافينيا من لاعب طالب بعض مشجعي برشلونة ببيعه إلى أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في الفريق. - يُعتبر الآن اللاعب الأكثر مساهمة في الأهداف مع برشلونة، وأحد أبرز اللاعبين في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.

4. موسم استثنائي:

- أداء رافينيا هذا الموسم يُعدّ من اللحظات التاريخية في مسيرته، حيث أصبح قائدًا حقيقيًا في الفريق.

• الدقيقة 2: سجل بنفيكا الهدف الأول.
• الدقيقة 13: أدرك برشلونة التعادل.
• الدقيقة 22: أضاف بنفيكا الهدف الثاني.
• الدقيقة 30: سجل بنفيكا الهدف الثالث.
• الدقيقة 64: قلّص برشلونة الفارق بتسجيل الهدف الثاني.
• الدقيقة 68: وسّع بنفيكا الفارق بالهدف الرابع.
• الدقيقة 78: أحرز برشلونة الهدف الثالث.
• الدقيقة 86: عاد برشلونة للتعادل بهدف رابع.
• الدقيقة 95: حسم رافينيا المباراة بهدف خامس لصالح برشلونة.

▪️أحداث بارزة: - الدقيقة 89: تصدٍّ حاسم من تشيزني لانفراد صريح. - شهدت المباراة 9 أهداف، 3 ضربات جزاء، وهدفين نتجا عن أخطاء حراس المرمى، إضافة إلى هدف عكسي من أراوخو.

▪️ريمونتادا تاريخية: - حقق برشلونة واحدة من أعظم عوداته في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث قلب النتيجة من تأخر 4-2 إلى فوز 5-4. - تعد هذه الريمونتادا الثانية الأعظم بعد ريمونتادا باريس، وستبقى محفورة في تاريخ الفريق.

1. بداية متعثرة: كريس وود بدأ مسيرته في ظروف صعبة، متنقلًا بين 11 ناديًا وتمت إعارته 7 مرات، وكان لاعبًا غير مرغوب فيه.

2. حكم قاسٍ: مدربه في ويست بروميتش وصفه باللاعب البطيء وغير القادر على الحركة، مما أدى إلى بيعه إلى ليستر سيتي مقابل مليون جنيه إسترليني فقط.

3. تحول كبير: في سن 32، انتقل كريس وود إلى نوتنجهام فورست مقابل 17 مليون جنيه إسترليني، النادي الذي حقق دوري أبطال أوروبا مرتين.

4. إنجازات مذهلة:

- أصبح هداف نوتنجهام فورست التاريخي في الدوري الإنجليزي الممتاز. - سجل أهدافًا ضد كبار الأندية مثل ليفربول ومانشستر يونايتد. - وصل إلى المركز الرابع في قائمة هدافي الدوري هذا الموسم برصيد 14 هدفًا. - دخل قائمة السبعة لاعبين فقط في تاريخ البريميرليج الذين سجلوا ثلاثية في مباريات البوكسينج داي.

5. إنجاز فردي فريد: كريس وود هو أول لاعب في تاريخ نوتنجهام فورست يفوز بجائزة أفضل لاعب في الشهر بالدوري الإنجليزي الممتاز.

6. أفضل مهاجم في أوروبا: هذا الموسم، يُعد وود الأفضل في تحويل التسديدات إلى أهداف بنسبة بلغت 34.2%.

قصة كريس وود تُلهم عشاق كرة القدم، فهي واحدة من أجمل قصص الانتصارات والإصرار في عالم الرياضة.

1. بداية مفاجئة: بدأت المباراة بشكل مثير عندما تمكن فريق لاس بالماس من تسجيل هدف مبكر في الدقيقة الأولى، مفاجئًا ريال مدريد.

2. فرصة ضائعة: في الدقيقة الثالثة، أتيحت لبراهيم دياز فرصة سانحة للتسجيل عندما وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء والمرمى كان فارغًا تمامًا، لكنه أضاعها بطريقة غريبة.

3. تصحيح الخطأ: عاد براهيم دياز في الدقيقة 33 ليعوض الفرصة الضائعة بتسجيله هدف التقدم لصالح ريال مدريد، لتصبح النتيجة 2-1.

4. تصرف نبيل: ما لفت الأنظار أن براهيم دياز لم يحتفل بهدفه، بل توجه مباشرة نحو جماهير ريال مدريد ليعتذر لهم عن الفرصة التي أهدرها في بداية المباراة.

5. شخصية متواضعة: رغم إمكانياته الكبيرة ومهاراته الفريدة التي تميزه عن غيره من اللاعبين، يبقى براهيم دياز متواضعًا. فهو لاعب لا يستعرض نجوميته على زملائه أو الجماهير، بل يظهر احترامه وتقديره للجميع.

6. إضافة مميزة: يُعد براهيم دياز لاعبًا مثاليًا ومكسبًا كبيرًا لكرة القدم، وبالأخص لمنتخب المغرب الذي يمكنه الاعتماد على موهبته الكبيرة.

هل كان كيليان مبابي بحاجة إلى وقت للتأقلم مع ريال مدريد؟ الإجابة تكمن في تفاصيل القصة.

1. البداية المتعثرة:

- وصل مبابي إلى ريال مدريد بحالة بدنية ضعيفة بعد نهاية موسم شاق مع باريس سان جيرمان، بالإضافة إلى أداء متواضع في بطولة اليورو، حيث لم يسجل أي هدف. - الانتقال إلى أكبر نادٍ في أوروبا، الذي ظل يلاحقه لمدة سنتين، زاد من الضغوط النفسية عليه، خاصة بعد توقيعه لعقد جديد مع باريس ثم انضمامه في النهاية لريال مدريد، هذا أصابه بالغرور في البداية ما أثر سلباً على أدائه. - هذه الظروف جعلته يظهر بشكل متواضع في البداية، حيث كان يفتقر إلى الحدة الذهنية وأهدر 14 فرصة محققة للتسجيل في الليجا، ما أثار الانتقادات حول أدائه.

2. التحرر والعودة القوية:

- مع مرور الوقت، استعاد مبابي توازنه الذهني والبدني، وأظهر حضوره الكبير، خاصة مع غياب فينيسيوس جونيور، مما جعله يتحمل المسؤولية بثقة. - سجل في ثلاث مباريات متتالية، بدأها بهدف رائع ضد برشلونة رغم إصابته، ثم هدف مميز في مرمى سيلتا فيجو بالكأس، وأخيرًا هدفين أمام لاس بالماس.

3. الأداء المميز:

- بدأ مبابي يلعب بذكاء، يتحرك بين الخطوط، يستلم الكرة بمهارة، ويفكك دفاعات الخصوم بطريقة مميزة. - أصبح منافسًا قوياً لليفاندوفسكي على لقب هداف الليجا، حيث ساهم بـ14 هدفًا حتى الآن، ليكون من بين أكثر اللاعبين تأثيرًا في الدوري. - كيليان مبابي أثبت أنه نجم عالمي قادر على العودة بقوة حتى بعد بداية متعثرة. الآن، قطار مبابي ينطلق بكل سرعة، ليضع بصمته مع ريال مدريد في سباق النجومية.

بيدري دائمًا يذكرني بالرجل المكافح الذي يسعى ليل نهار من أجل تحقيق أهدافه، لكن رغم كل جهوده، ينتهي به الحال دون أن يحصل على ما يستحق.

في مباراة برشلونة أمام خيتافي، قدم بيدري أداءً استثنائيًا كما فعل أمام أتلتيكو مدريد، لكنه لم يحظَ بالتقدير الذي يعكس مجهوده، وفشل برشلونة في تحقيق الفوز.

1. إبداع لا يتوقف:

- قدم تمريرة مذهلة كسرت خطوط الدفاع ووصلت كوندي إلى انفراد، وسُجل هدف رائع. - لعب كرات طويلة خلف الدفاع، مهيئًا يامال لفرص قريبة من المرمى. - اخترق من العمق وخلق مساحات بتبادل الكرة مع زملائه، ومرر 17 كرة إلى الثلث الأخير من الملعب.

2. لغة الأرقام لا تنصفه:

- بيدري صنع هدفين فقط في الدوري الإسباني هذا الموسم، بينما تشير الإحصائيات المتوقعة (xA) إلى أنه كان من المفترض أن يصنع 5 أهداف. - هذه الأرقام تؤكد أن مجهوده الكبير يُهدر بسبب إضاعة زملائه للفرص التي يصنعها لهم.

3. قيمة أكبر من الأرقام: بيدري هو لاعب لا يمكن تقييمه بلغة الأرقام فقط. حين تنظر إليه بعينك المجردة، ستدرك أنه يقدم أكثر بكثير مما تعكسه الإحصائيات.

بيدري ليس مجرد لاعب عادي، بل نجم تتجاوز قيمته الملاعب والأرقام، وهو جوهرة لا تُقدر بثمن.